موقع مدرسة الدروتين الاعدادية المشتركة - ELDERWATEEN PREP SCHOOL
عزيزى الزائر
انضمامك الى اسرتنا يسعدنا نرجوا
ان تنضم الينا سجل معنا الان وشارك
ولو برد أو بكلمة شكر فهذا يسعدنا
بعد ما يذلناه من جهد لراحتك واسعادك
مع تحيات ادارة الموقع
موقع مدرسة الدروتين الاعدادية المشتركة - ELDERWATEEN PREP SCHOOL
عزيزى الزائر
انضمامك الى اسرتنا يسعدنا نرجوا
ان تنضم الينا سجل معنا الان وشارك
ولو برد أو بكلمة شكر فهذا يسعدنا
بعد ما يذلناه من جهد لراحتك واسعادك
مع تحيات ادارة الموقع
موقع مدرسة الدروتين الاعدادية المشتركة - ELDERWATEEN PREP SCHOOL
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع مدرسة الدروتين الاعدادية المشتركة - ELDERWATEEN PREP SCHOOL


 
الرئيسيةصفحة2المنتدى - المنتدىمدونة المدرسةأحدث الصوراسئلة ومراجعةافحص جهارك مجاناالتسجيلدخولالرئيسيةالبوابة الرئيسي


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

 تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوشلبى
مساعد
مساعد
ابوشلبى


الجنس : ذكر
تاريخ الميلاد : 21/12/1995
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
عدد المساهمات : 2673
العمر : 28
الموقع : موالى

تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Empty
مُساهمةموضوع: تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية   تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Emptyالجمعة يونيو 11, 2010 2:16 pm

يتبع الآن..
7
7
7
الحلقة الثانيه
كانت المرة الأولي و لكنها لم تكن الأخيرة ... فبعد أيام ، تكرر نفس الموقف
و سمعت رغد تبكي فأحضرتها إلى غرفتي و أخذت ألاعبها .
هذه المرة استجابت لملاعبتي و هدأت ، بل و ضحكت !
و كم كانت ضحكتها جميلة ! أسمعها للمرة الأولى !
فرحت بهذا الإنجاز العظيم ! فأنا جعلت رغد الباكية تضحك أخيرا !
و الآن سأجعلها تتعلم مناداتي باسمي !
" أيتها الصغيرة الجميلة ! هل تعرفين ما اسمي ؟ "
نظرت إلي باندهاش و كأنها لم تفهم لغتي . إنها تستطيع النطق بكلمات مبعثرة
و لكن ( وليد ) ليس من ضمنها !
" أنا وليد ! "
لازالت تنظر إلى باستغراب !
" اسمي وليد ! هيا قولي : وليد ! "
لم يبد الأمر سهلا ! كيف يتعلم الأطفال الأسماء ؟
أشرت إلى عدة أشياء ، كالعين و الفم و الأنف و غيرها
كلها أسماء تنطق بها و تعرفها . حتى حين أسألها :
" أين رغد ؟ "
فإنها تشير إلى نفسها .
" و الآن يا صغيرتي ، أين وليد ؟ "
أخذت أشير إلى نفسي و أكرر :
" وليد ! وليـــد ! أنا وليد !
أنت ِ رغد ، و أنا وليد !
من أنت ؟ "
" رغد "
" عظيم ! أنت رغد ! أنا وليد ! هيا قولي وليد ! قولي أنت وليد ! "
كانت تراقب حركات شفتيّ و لساني ، إنها طفلة نبيهة على ما أظن .
و كنت مصرا جدا على جعلها تنطق باسمي !
" قولي : أنــت ولـيـــد ! ولــيـــــــد ...
قولي : وليد ... أنت ولـــــيـــــــــــــــــد ! "
" أنت لــي " !!
كانت هذه هي الكلمة التي نطقت بها رغد !
( أنت لي ! )
للحظة ، بقيت اتأملها باستغراب و دهشة و عجب !
فقد بترت اسمي الجميل من الطرفين و حوّلته إلى ( لي ) بدلا من
( وليد ) !
ابتسمت ، و قلت مصححا :
" أنت وليــــــــد ! "
" أنت لـــــــــــي "
كررت جملتها ببساطة و براءة !
لم أتمالك نفسي ، وانفجرت ضحكا ....
و لأنني ضحكت بشكل غريب فإن رغد أخذت تضحك هي الأخرى !
و كلما سمعت ضحكاتها الجميلة ازدادت ضحكاتي !
سألتها مرة أخرى :
" من أنا ؟ "
" أنت لــــــــي " !
يا لهذه الصغيرة المضحكة !
حملتها و أخذت أؤرجحها في الهواء بسرور ...
منذ ذلك اليوم ، بدأت الصغيرة تألفني ، و أصبحت أكبر المسؤولين عن تهدئتها متى ما قررت زعزعة الجدران بصوتها الحاد ....
~~~~~~
انتهت العطلة الصيفية و عدنا للمدارس .
كنت كلما عدت من المدرسة ، استقبلتني الصغيرة رغد استقبالا حارا !
كانت تركض نحوي و تمد ذراعيها نحوي ، طالبة أن أحملها و أؤرجحها في الهواء !
كان ذلك يفرحها كثيرا جدا ، و تنطلق ضحكاتها الرائعة لتدغدغ جداران المنزل !
و من الناحية الأخرى ، كانت دانة تطلق صرخات الاعتراض و الغضب ، ثم
تهجم على رجلي بسيل من الضربات و اللكمات آمرة إياي بأن أحملها (مثل رغد ) .
و شيئا فشيا أصبح الوضع لا يطاق ! و بعد أن كانت شديدة الفرح لقدوم الصغيرة إلينا أصبحت تلاحقها لتؤذيها بشكل أو بآخر ...
في أحد الأيام كنت مشغولا بتأدية واجباتي المدرسية حين سمعت صوت بكاء رغد الشهير !
لم أعر الأمر اهتماما فقد أصبح عاديا و متوقعا كل لحظة .
تابعت عملي و تجاهلت البكاء الذي كان يزداد و يقترب !
انقطع الصوت ، فتوقعت أن تكون أمي قد اهتمت بالأمر .
لحظات ، وسمعت طرقات خفيفة على باب غرفتي .
" أدخل ! "
ألا أن أحدا لم يدخل .
انتظرت قليلا ، ثم نهضت استطلع الأمر ...
و كم كانت دهشتي حين رأيت رغد واقفة خلف الباب !
لقد كانت الدموع تنهمر من عينيها بغزارة ، و وجهها عابس و كئيب ، و
بكاؤها مكبوت في صدرها ، تتنهد بألم ... و بعض الخدوش الدامية ترتسم عشوائيا على وجهها البريء ، و كدمة محمرة تنتصف جبينها الأبيض !
أحسست بقبضة مؤلمة في قلبي ....
" رغد ! ما الذي حدث ؟؟؟ "
انفجرت الصغيرة ببكاء قوي ، كانت تحبسه في صدرها
مددت يدي و رفعتها إلى حضني و جعلت أطبطب عليها و أحاول تهدئتها .
هذه المرة كانت تبكي من الألم .
" أهي دانة ؟ هل هي من هاجمك ؟ "
لابد أنها دانة الشقية !
شعرت بالغضب ، و توجهت إلى حيث دانة ، و رغد فوق ذراعي .
كانت دانة في غرفتها تجلس بين مجموعة من الألعاب .
عندما رأتني وقفت ، و لم تأت إلي طالبة حملها ( مثل رغد ) كالعادة ، بل ظلت واقفة تنظر إلى الغضب المشتعل على وجهي .
" دانة أأنت من ضرب رغد الصغيرة ؟ "
لم تجب ، فعاودت السؤال بصوت أعلى :
" ألست من ضرب رغد ؟ أيتها الشقية ؟ "
" إنها تأخذ ألعابي ! لا أريدها أن تلمس ألعابي "
اقتربت من دانة و أمسكت بيدها و ضربتها ضربة خفيفة على راحتها و أنا أقول :
" إياك أن تكرري ذلك أيها الشقية و إلا ألقيت بألعابك من النافذة "
لم تكن الضربة مؤلمة ألا أن دانة بدأت بالبكاء !
أما رغد فقد توقفت عنه ، بينما ظلت آخر دمعتين معلقتين على خديها المشوهين بالخدوش .
نظرت إليها و مسحت دمعتيها .
ما كان من الصغيرة إلا أن طبعت قبلة مليئة باللعاب على خدي امتنانا !
ابتسمت ، لقد كانت المرة الأولى التي تقبلني فيها هذه المخلوقة ! ألا أنها لم تكن الأخيرة ....
~~~~~~
توالت الأيام و نحن على نفس هذه الحال ...
ألا أن رغد مع مرور الوقت أصبحت غاية في المرح ...
أصبحت بهجة تملأ المنزل ... و تعلق الجميع بها و أحبوها كثيرا ...
إنها طفلة يتمنى أي شخص أن تعيش في منزله ...
و لان الغيرة كبرت بين رغد و دانة مع كبرهما ، فإنه كان لابد من فصل الفتاتين
في غرفتين بعيدا عن بعضهما ، و كان علي نقل ذلك السرير و للمرة الثالثة إلى مكان آخر ...
و هذا المكان كان غرفة وليد !
ظلت رغد تنام في غرفتي لحين إشعار آخر .
في الواقع لم يزعجني الأمر ، فهي لم تعد تنهض مفزوعة و تصرخ في الليل إلا نادرا ...
كنت أقرأ إحدى المجلات و أنا مضطجع على سريري ، و كانت الساعة العاشرة ليلا
و كانت رغد تغط في نوم هادئ
و يبدو أنها رأت حلما مزعجا لأنها نهضت فجأة و أخذت تبكي بفزع ...
أسرعت إليها و انتشلتها من على السرير و أخذت أهدئ من روعها
كان بكاؤها غريبا ... و حزينا ...
" اهدئي يا صغيرتي ... هيا عودي للنوم ! "
و بين أناتها و بكاؤها قالت :
" ماما "
نظرت إلى الصغيرة و شعرت بالحزن ...
ربما تكون قد رأت والدتها في الحلم
" أتريدين الـ ماما أيتها الصغيرة ؟ "
" ماما "
ضممتها إلى صدري بعطف ، فهذه اليتيمة فقدت أغلى من في الكون قبل أن تفهم معناهما ...
جعلت أطبطب عليها ، و أهزها في حجري و اغني لها إلى أنا استسلمت للنوم .
تأملت وجهها البريء الجميل ... و شعرت بالأسى من أجلها .
تمنيت لحظتها لو كان باستطاعتي أن أتحول إلى أمها أو أبيها لأعوضها عما فقدت .
صممت في قرارة نفسي أن أرعى هذه اليتيمة و أفعل كل ما يمكن من أجلها ...
و قد فعلت الكثير ...
و الأيام .... أثبتت ذلك ...
~~~~~~
ذهبنا ذات يوم إلى الشاطئ في رحلة ممتعة ، و لكوننا أنا و أبي و سامر الصغير ( 8 سنوات )
نجيد السباحة ، فقد قضينا معظم الوقت وسط الماء .
أما والدتي ، فقد لاقت وقتا شاقا و مزعجا مع دانة و رغد !
كانت رغد تلهو و تلعب بالرمال المبللة ببراءة ، و تلوح باتجاهي أنا و سامر ، أما
دانة فكانت لا تفتأ تضايقها ، تضربها أو ترميها بالرمال !
" وليد ، تعال إلى هنا "
نادتني والدتي ، فيما كنت أسبح بمرح .
" نعم أمي ؟ ماذا تريدين ؟ "
و اقتربت منها شيئا فشيئا . قالت :
" خذ رغد لبعض الوقت ! "
" ماذا ؟؟؟ لا أمي ! "
لم أكن أريد أن أقطع متعتي في السباحة من أجل رعاية هذه المخلوقة ! اعترضت :
" أريد أن أسبح ! "
" هيا يا وليد ! لبعض الوقت ! لأرتاح قليلا "
أذعنت للأمر كارها ... و توجهت للصغيرة و هي تعبث بالرمال ، و ناديتها :
" هيا يا رغد ! تعالي إلي ! "
ابتهجت كثيرا و أسرعت نحوي و عانقت رجي المبللة بذراعيها العالقة بهما حبيبات الرمل الرطب ، و بكل سرور !
جلست إلى جانبها و أخذت أحفر حفرة معها . كانت تبدو غاية في السعادة أما أنا فكنت متضايقا لحرماني من السباحة !
اقتربت أكثر من الساحل ، و رغد إلى جانبي ، و جعلتها تجلس عند طرفه
و تبلل نفسها بمياه البحر المالحة الباردة
رغد تكاد تطير من السعادة ، تلعب هنا و هناك ، ربما تكون المرة الأولى بحياتها التي
تقابل فيها البحر !
أثناء لعبها تعثرت و وقعت في الماء على وجهها ...
" أوه كلا ! "
أسرعت إليها و انتشلتها من الماء ، كانت قد شربت كميه منه ، و بدأت بالسعال و البكاء معا .
غضبت مني والدتي لأنني لم أراقبها جيدا
" وليد كيف تركتها تغرق ؟ "
" أمي ! إنها لم تغرق ، وقعت لثوان لا أكثر "
" ماذا لو حدث شيء لا سمح الله ؟ يجب أن تنتبه أكثر . ابتعد عن الساحل . "
غضبت ، فأنا جئت إلى هنا كي استمتع بالسباحة ، لا كي أراقب الأطفال !
" أمي اهتمي بها و أنا سأعود للبحر "
و حملتها إلى أمي و وضعتها في حجرها ، و استدرت مولّيا .
في نفس اللحظة صرخت دانة معترضة و دفعت برغد جانبا ، قاصدة إبعادها عن أمي
رغد ، و التي لم تكد تتوقف عن البكاء عاودته من جديد .
" أرأيت ؟ "
استدرت إلى أمي ، فوجدت الطفلة البكاءة تمد يديها إلي ...
كأنها تستنجد بي و تطلب مني أخذها بعيدا .
عدت فحملتها على ذراعي فتوقفت عن البكاء ، و أطلقت ضحكة جميلة !
يا لخبث هؤلاء الأطفال !
نظرت إلى أمي ، فابتسمت هي الأخرى و قالت :
" إنها تحبك أنت يا وليد ! "
قبيل عودتنا من هذه الرحلة ، أخذت أمي تنظف الأغراض ، و الأطفال .
" وليد ، نظف أطراف الصغيرة و البسها هذه الملابس "
تفاجأت من هذا الطلب ، فأنا لم أعتد على تنظيف الأطفال أو إلباسهم الملابس !
ربما أكون قد سمعت شيئا خطا !
" ماذا أمي ؟؟؟ "
" هيا يا وليد ، نظف الرمال عنها و ألبسها هذه ، فيما اهتم أنا بدانة و بقية الأشياء "
كنت أظن أنني أصبحت رجلا ، في نظر أمي على الأقل ...
و لكن الظاهر أنني أصبحت أما !
أما جديدة لرغد !
نعم ... لقد كنت أما لهذه المخلوقة ...
فأنا من كان يطعمها في كثير من الأحيان ، و ينيمها في سريره ، و يغني لها
و يلعب معها ، و يتحمل صراخها ، و يستبدل لها ملابسها في أحيان أخرى !
و في الواقع ...
كنت أستمتع بهذا الدور الجديد ...
و في المساء ، كنت أغني لها و أتعمد ان أجعلها تنام في سريري
و أبقى أتأمل وجهها الملائكي البريء الرائع ... و أشعر بسعادة لا توصف !
هكذا ، مرت الأيام ...
و كبرنا ... شيئا فشيئا ...
و أنا بمثابة الأم أو المربية الخاصة بالمدللة رغد ، و التي دون أن أدرك ...
أو يدرك أحد ... أصبحت تعني لي ...
أكثر من مخلوقة مزعجة اقتحمت حياتي منذ الصغر ! ....
>>> يتبع >>>
. أرجو أن تنال رضاكم ..
وأتمنى أن لايكون هناك أحداً قرأها مسبقاً ...
أستميحكم العذر...
لكنني أريد أن أنهيها قبل حلول عيد الأضحى ..
لذا سأطيل في الكتابة قليلاً..
إن أردتم الإستمرار فأنا لكم..
...وأنا رهن أناملكم..
أود سماع رأيكم..
بكل صراحة..
حتى أتجنب أخطائي..
إذا الأطاله ممله قصرت الحلقه
شكراً لكم..
الكناري
__________________



لا يهمني ان يعود الصدى .. المهم ان يصل الصوت

عدو الرجل حمقه

وعقله صديقه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kamal@كيمو
مساعد
مساعد
kamal@كيمو


الجنس : ذكر
تاريخ الميلاد : 29/11/1995
تاريخ التسجيل : 17/06/2010
عدد المساهمات : 2092
العمر : 28
الموقع : طريق التوبه

تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية   تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Emptyالإثنين يونيو 21, 2010 11:49 pm

مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
مــــــــــــــــــشكووووووووووووووووووووووووووووووووووور

ربـــــــــــــــــــــــــنا
مــــــــــــــــــــــــــــعـــــــــــــاك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد صبرى الشافعى
مساعد
مساعد
احمد صبرى الشافعى


الجنس : ذكر
تاريخ الميلاد : 16/09/1996
تاريخ التسجيل : 16/09/2009
عدد المساهمات : 3230
العمر : 28
الموقع : سيبك انتا

تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية   تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Emptyالإثنين يوليو 05, 2010 3:48 am

مميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kamal@كيمو
مساعد
مساعد
kamal@كيمو


الجنس : ذكر
تاريخ الميلاد : 29/11/1995
تاريخ التسجيل : 17/06/2010
عدد المساهمات : 2092
العمر : 28
الموقع : طريق التوبه

تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية   تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Emptyالأربعاء يوليو 07, 2010 11:28 am

جزاك الله كل خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص جميله
» قصه مضحكه القصة الثانية
» فرفش نكت جميله
» في حقل الألغام (الحلقة السابعة) ـ علاوي: نعم.. أنا أسير وسط حقل ألغام
» (( لحظة ضعف )) جميله جدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع مدرسة الدروتين الاعدادية المشتركة - ELDERWATEEN PREP SCHOOL :: منتدى عام :: منتدى القصص-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر شعبية
اسهل طرق للانتحـــــار بدون الم
برنامج لحل مسائل الرياضيات مع توضيح خطوات الحل لكل مسألة
خطة اللجنة الدينية والثقافية ( خطة مقترحة )
خطة اللجنة العلمية
موقع البستان الدراسات الاجتماعية الصف الثانى الاعدادى
شرح دراسات اجتماعية صوت وصورة الصف الثانى ترم ثان
شرح الدراسات الاجتماعية الصف الثانى
منهج العلوم كامل شرح صوت وصوره الصف الثالث الاعدادى
اسطوانة الاضواء التعليمية
قصه تامر حسنى
المواضيع الأكثر نشاطاً
موضوع الكشف عن الاعضاء
ماهو الحمار الذى يجب ان نبيعه
قصه تامر حسنى
عذاب الحب
ما معنى كلمه احبك لوحد عنده راى تانى يقوله ماشى ياجماعه
صـــــــــــــــــــرخــــــــــــــــــــــه عذاب
شرح دراسات اجتماعية صوت وصورة الصف الثانى ترم ثان
قصص عن الجن ممنوع دخول الخوافين
صور اناقه المراه روعه
من تصورتهم أصدقاء
أفضل 10 فاتحي مواضيع
ابوشلبى
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
خالد & جمى
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
احمد صبرى الشافعى
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
kamal@كيمو
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
TEACHER
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
بنت الشاطئ
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
Admin
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
حجازى
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
محمد الدسوقى
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
اشرف مصطفى2010
تابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_rcapتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Voting_barتابع قصه ... أنت لي ... قصه جميله تابعو من الحلقة الثانية Vote_lcap 
جميع الحقوق محفوظة لموقع مدرسة الدروتين الاعدادية