الزُهرة أو
أناهيذ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثاني كوكب في مجموعتنا الشمسية من حيث قربه إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وهو كوكب ترابي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، شبيه بكوكب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من حيث حجم وتركيبا، وسمي فينوس نسبة إلى إلهة الجمال, سبب تسمية كوكب
الزهرة بالزهرة :مصدر التسمية – لسان العرب – الزُّهره هي الحسن والبياض,
زَهرَ زَهْراً والأَزْهَر اي الابيض المستنير. والزُهْره: البياض النير.
ومن هنا اسم كوكب الزهرة يعود الى سطوع هذا الكوكب من الكره الارضيه وذلك
لانعكاس كميه كبيره من ضوء الشمس بسبب كثافة الغلاف الجوي الكبيره
كوكب الزهرة أقرب إلى الشمس من الأرض فإنه يكون بنفس الناحية التي تكون
بهاالشمس ] عادة، ولذلك فان رؤيته من على سطح الأرض ممكن فقط قبل الشروق أو
بعد المغيب بوقت قصير، ولذلك يطلق عليه أحيانا تسمية نجم الصبح أو نجم
المساء، وعند ظهوره في تلك الفترة، يكون أسطع جسم مضيء في السماء. ولموقعه
هذا ميزة تجعل منه أحد كوكبين ثانيهما عطارد، تنطبق عليهما ظاهرة العبور،
وذلك حين يتوسطان الشمس والأرض، وتم آخر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 2004 والعبور القادم سيكون في
العام 2012.
على سطح الزهرة توجد جبال معدنية مغطاة بصقيع معدني من الرصاص تذوب
وتتبخر في الارتفاعات الحرارية.
كوكب ذو رياح شديدة ومرتفع الحرارة. وتقريبا كوكب الزهرة في مثل حجم
الأرض لهذا يطلق عليه أخت الأرض حيث وزننا سيكون تقريبا مثل وزننا على
الأرض. فلو كان وزنك 70 كيلوجرام فسيكون هناك 63 كيلوجرام. وتغطيه سحابة
كثيفة من الغازات السامة تخفي سطحه عن الرؤية وتحتفظ بكميات هائلة من حرارة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويعتبر كوكب الزهرة أسخن كواكب المجموعة الشمسية. وهذا الكوكب يشبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في البراكين والزلازل البركانية النشطة والجبال والوديان. والخلاف الأساسي
بينهما أن جوه حار جدا لايسمح للحياة فوقه. كما أنه لا يوجد له قمر تابع
كما للأرض.
تتوفر الزهرة على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سميك جدا وكثيف, مما يجعل مشاهدة
سطحها أمرا صعبا للغاية, ويتكون هذا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أساسا من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وتعزى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللاهبة على سطحها إلى مفعول البيت الزجاجي أو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الناتج عن كثافة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يحيل هذا الكوكب الذي تغنى بجماله القدماء إلى جحيم لا يطاق.
- متوسط حرارته 449 درجة مئوية.
- جوه به ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين. اكتشف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الغلاف الجوي لهذا
الكوكب في القرن الثامن عاشر.
//
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] جغرافياحوالي 80% من سطح الزهرة يشمل السهول البركانية الناعمة. قارتان
مرتفعتان تصنعان بقيّة منطقتها السطحيّة، إحداهما في نصف الكوكب الشمالي
والآخرى جنوب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. إنّ القارة الشمالية تدعى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، نسبة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، إلاهة الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ويقارب حجمها حجم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ماكسويل مونتيس، وهو الجبل الأعلى في
الزهرة، يقع في عشتار تيرا. قمّته تعلو 11 كيلومتر فوق متوسط ارتفاع الزهرة
السطحي؛ وبالمقارنة مع قمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأعلى، قمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ترتفع دون 9 كيلومترات فوق مستوى البحر. إنّ
القارة الجنوبية تدعى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
نسبة لآلهة الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهي الأكبر من بين المنطقتين، حيث يساوي
حجمها تقريباً حجم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. معظم هذه القارة مغطّاة
بالكسور إضافةً إلى الحفر، يمكن إيجاد الجبال والوديان بشكل شائع على
الكواكب الصخرية، والزهرة لها عدد من المعالم السطحيّة الفريدة. من بين هذه
المعالم البركانية غير القابلة للتغيير "فارا" (Farra)، التي يبدو شكلها
كالفطائر، ويتراوح حجمها بين 20 إلى 50 كيلومتر، وارتفاعها 100 إلى 1000
متر فوق مستوى السطح؛ وأنظمة الكسور الشعاعية الشبيهة بالنجوم "نوفاي"
(Novae)؛ والمعالم الشعاعية والكسور المركزية التي تشبه شبكات العناكب،
المعروفة "بالعنكبوتيات" بالإضافة إلى "كوروناي، وهي حلقات دائرية من
الكسور محاطة أحياناً بالمنخفضات. كلّ هذه المعالم بركانية في الأصل.
كلّ المعالم الزهرية السطحيّة تقريبا سمّيت نسبة لنساء تاريخيات أو
أسطوريات. الاستثناءات الوحيدة هي ماكسويل مونتيس، المسمّى نسبة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومنطقتا الألفا والبيتا.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] حجم الزهرةحجمه يماثل حجم الأرض ويلمع في السماء أكثر من أي كوكب أخر فقط في
الساعات الأولى من النهار وتكمل الزهرة دورتها حول الشمس كل 225يوماً
ارضياً
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] سطحهو يتكون سطح الزهرة من صخور وهو محاط بغلاف جوي كثيف يتكون من غازات
ومعظمها ثاني أكسيد الكربونو يزيد الضغط الجوي في الزهرة عن الأرض 90مرة
وهدا الكوكب لا تدور حوله أقمار.