ما عرف اصيغ الموضوع
بكتب قصتي واقعيه وحقيقيه
عندما كنت ادرس بالابتدائي ( الفصل السادس) بدائت مشكلتي
كنا يوميا ندهب ونرجع في الوقت المحدد وذات يوم دقينا الجرس ولم يستجب احد قالت لنا اختي خلنا نروح بيت صديقتها بدل الوقفه في الشمس ورحنا وجلسنا ساعه يعني الساعه وحده كنا بالبيت وجالس الوالد من النوم وجاء يحقق معنا من وين جايين قلنا له من وين بس اخذا وحده وحده فينا ويحقق معاها ويظرب كل وحده المهم اخذا اختي ويظربها ويقول ليها قولي كنتوا في المكان الفلاني وهاكذاا
جاء وقال لينا ذاهي اختك تقول انكم رحتوا كذا كذا قلت ليها ماصار ما خليت حلفه ما حلفتها بس ما في فايده شدخ وظرب وتحريق رجايل وحبس كان عندنا وانتم بكرام حمام صغير ما حد يدخله مظلم كهربتها طالعه بس فيه ماء هذا الا يحبسنا فيه وتربيط في الدرج بحبال تعذبنا بحياتنا ما شفنا يوم راحه كنت اقول جايبيني للدنيا ليعذبونا الموت احسن المهم جاء يوم الامتحانات ورحنا انا واختي الصغيره لصديقتي للنذاكر وخواتي بعد راحوا يذاكروا مع صديقتهم المهم خلصت للمتحانات ورجعا التحقيق معانا انتم في ذاك اليوم مارحتوووو تذاكروا انتم رحتو للرجال فتح اعقولنا على اشياء ما كنا نعرفها وظرب تخيلوا الظلم الا نزل علينا (( هذا اب بارايكم )) كنت العن اليوم الا نولدت فيه المهم ودانا الشرطه اصحابه كلهم قال ان رحنا لهم كان يوصف لنا لبيوت الا يروحها مال اصحابه وكان اختي الصغيره بعد تحب البلع قال ليها قولي راحوا في المكان الفلاني لا احرمك من الاكل وقالت ومنها كرهتها على الكذبه ماطيقها شوهت سمعتي صرنا في نظر الناس سيئت السمعه ما قول الا حسبي الله ونعم الوكيل بتحسب عليهم ليل ونهار وما اقول الا الله ياخذ حقي منهم ولاني باريه ذمت من ظلمني ....
الشرطه قالت كل الكلام الا قلتوه ماصار هذا ابوك ملينه لك صح قلت اي طلعت برا قال لي الظالم صبري صبري بس نروح البيت خفت ودخلت وغيرت كلامي ... يتبع